The 2-Minute Rule for اضطرابات التعلم عند الأطفال
The 2-Minute Rule for اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
نطق أصوات الحروف المتماثلة من الكلمات المتعددة مع حذف الحرف الأخير الساكن، كأن يقول "كتا" عند نطق كلمة "كتاب"، على الرغم من عدم مواجهة مشكلة في الغالب عند لفظ الكلمات غير المنتهية بحرف ساكن مثل "جرو".
يمكن توجيه تلاميذ صعوبات الذاكرة، إلى ترتيب أو تصنيف المعلومات وفق معايير محددة تساعدهم على التذكر.
أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في نشرتنا الإخبارية الدورية
ضع في اعتبارك أن بعض الأطفال يتعلمون بشكل أبطأ طبيعياً، وربما يحتاجون إلى وقت لتطوير مهارات القراءة والكتابة والرياضيات، بينما يعاني آخرون من اضطرابات تؤثر على قدرتهم على التعلم.
صعوبات التعلُّم مصطلح يشير إلى وجود صعوبة فردية في اكتساب المعرفة والمهارات التعليمية بنفس السرعة والكفاءة التي يمكن للأفراد الآخرين تحقيقها، تشمل هذه الصعوبات القراءة والكتابة والحساب وغيرها من المهارات الأساسية، وتكون صعوبات التعلُّم ناجمة عن عوامل متعددة مثل العوامل الوراثية والبيئية والعوامل التعليمية.
عدم القدرة على ترتيب الأشياء بالشكل الصحيح، واستخدام العمليات الحسابية الخاطئة.
صعوبة في القراءة، يُظهِر التلاميذ من ذوي صعوبات التعلُّم صعوبة في فهم الكلمات، والقراءة ببطء، والصعوبة في التمييز بين الحروف، فيدركها على أنَّها حروف متشابهة.
المهارات الحركية الدقيقة مثل الكتابة. وقد تحدث هذه المشكلة مع اضطرابات التعلم الأخرى.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
تحريك الجسم، أو ما يُطلق عليه أيضًا التناسُق الحركي. ويُطلق على هذا النوع من نون الصعوبات خلل التآزر الحركي
قد يستفيد البالغون المصابون باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط من نفس الأدوية المنبهة المُستخدمة عند الأطفال المصابين.
ولتأكيد التشخيص، يستخدم الأطباء نماذج الاستبيانات التي يجيب عنها الأهل وأساتذة المدرسة، وكذلك فحص الطفل وملاحظة سلوكياته.
فمثلاً إذا كان لدى الطفل تأخر لغوي فإن التدخل سيوجه نحو تنمية اللغة دون تصنيف الحالة حيث إن التأخر اللغوي في هذه المرحلة قد يكون ظاهرة طبيعية تعود لتأخر النمو اللغوي، أو ظاهرة مشتركة بين عدد من الإعاقات. وفي جميع الأحوال فإن اكتشاف المشكلة في هذه الفترة والتدخل أمران في غاية الأهمية. فالتدخل في هذه المرحلة العمرية يدعم النمو الفكري والمعرفي واللغوي والاجتماعي لدى الأطفال كما أنه يقلل من المشاكل السلوكية عندهم. وبما أن التدخل في هذه المرحلة يشمل الأسرة فإنه يهيئ للطفل بيئة منزلية فاعلة تساعده على النمو والاستقرار النفسي. وكل ذلك يساعد التلاميذ على التعلم في المراحل اللاحقة.
والطريف أنه تم اكتشافها لدى البالغين قبل دراستها لدى الأطفال.